مدجن الألمان وعقدة سبانخ باباي :
ربي الكثير على أفلام كارتون باباي ذلك البحار الذي يتحول إلى بطل خارق حين يلتهم علبة السبانخ التي تجعله قويا لا يقف أمامه أحد.
غير أن باباي يظل يتلقى الضربة تلو الأخرى من تلكم الضربات واللكمات _ التي تسبب له الورم والانتفاخ،وتترك آثارا على جسده واضحة - حتى تأتيه سبانخ القوة الخارقة !!
فهو عادي جدا بدونها .
ومهزوم للغاية بغيرها.
وضعيف حتى تأتيه !!
وهكذا الالمنجي بغير سبانخه !!
كانت أليكسا علبة سبانخ الهجين الألماني، جعلت منه مجددا في نظر أتباعه وهي تلقنه الإجابة ،وإلا فهو من دونها أجهل من دابة !!
وكذا شيخه الخليفي الذي لا زال يفتش ويبحث ويعينه على الردود ليكون شبكة يصطاد بها الصغار ليدجنهم .
وتظهر علبة سبانخ أخرى وهم صبية الحدادية الذين أطلقهم كالعسس والبصاصين لينجدوه وليخرجوه من ورطات الأمور بالدخول معنا في معارك تخفف وطأة الضغط على شيخهم الهجين الألماني !!
وبدون هذه السبانخ يظل الهجين الالمنجي ملطشة، وعاريا من كل ما يستره !!
باباي كان صوته وعضلاته أكبر منه وأعلى ، وكذلك هجين الألمان ما يفعله أكبر منه حين تدرك حقيقته العلمية وأنه كباباي لا شيءبدون السبانخ !!
التسميات :
الرد على الحدادية